من كان يصدق؟ 

محمود زين الدين10 أبريل 2020آخر تحديث :
من كان يصدق؟ 

من كان يصدق؟

  • مشهد قاتم وتوقعات يملؤها التشاؤم، إذا لم يتمكن العالم المهزوز من الوصول إلى علاج سريع لأخطر فيروس عرفه التاريخ الحديث.
  • فيروس صغير يهز الاقتصاد العالمي هزا والمؤسسات المالية، ويقلب نظامه ويغر القواعد المستقرة، قد يؤدي إلى شلل اقتصادي عالمي تتبعه انهيارات.
  • إذا توقفت المؤسسات المالية الدولية عن ضخ السيولة النقدية في شرايين الدول كمنح وسيولة نقدية وقروض فهذا يعني إفلاسها وتوقفها عن سداد ديونها وإفلاس الدائنين.

***

بقلم: مصطفى عبدالسلام

1 5 12 5 123 6 1234 2 12345 2

* مصطفى عبدالسلام: كاتب ومحرر اقتصادي

المصدر: العربي الجديد

موضوعات تهمك:

مَن تنبّأ بكورونا؟

الكوارث تشكل مستقبل البشرية

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة